الأربعاء، سبتمبر ٠٦، ٢٠٠٦

قطر المحطة ياريت تبطل تصفر تاني

******
القطار قصة لعدنان اينما كان المكان مازالت تجدد
******
لقد سأم منا
أصابه الضجر من مصائبنا المتكررة
ايها السادة لقد مل الاهمال منا
أصاب العمي قلوبنا و الصمت أفواهنا
فلماذا لا
لماذا لا تعترينا الكوراث كل يوم
الاهمال.. الصمت.. الخنوغ.. يريدوا ان يرحلوا و نأبي نحن
كم من الناس يجب أن تموت لنتركهم يرحلوا
كم من البشر يجب أن يفني لنتكلم
كم فرد مثل ذاك يجب أن تهدر كرامته بلا ثمن
كم من القصص يجب ان نكتب

2 Comments:

At ٨:٢٤ م, Blogger مـحـمـد مـفـيـد said...

قطار المحطه لن يبطل يصفر بل سيصفر مرات عديده
فقدرنا ان نعيش تحت سماء هذه البلد المهمله

 
At ٤:٢١ م, Blogger قلم جاف said...

أيام الاغتراب في بورسعيد والبهدلة كنت بحب قوي أسمع أغنية لمحمد ثروت اسمها "صفر قطر المحطة فكرني بالحبايب".. كتبها الأبنودي ولحنها الشريعي سنة 1989 لمسلسل "الكهف والوهم والحب" ..

أعتقد إن الضرورة تقتضي تأليف أغاني جديدة بها الرموز والمعاني الجديدة للسكة الحديدة!

 

إرسال تعليق

<< Home

Free Web Counter
Free Web Counter

Designed by Little Sesame