Jano
باباك معرفش يعملها
مشتاقة للايام اللي كنت ببات معاها
علي سريرها اللي عرضه متر واحد
بس كان بيقضينا
مع اني محبش انام جنب حد
مشتاقة لمكالمتها ليه 3 مرات في اليوم و احنا لسه سايبين بعض من شويه
حتي و هي في شهر العسل
مشتاقه لصوتها لما كان بيوطي لما اكلمها في السياسة و تقولي
وطي صوتك دول بيتصنتوا ع التليفون
و لما كانت بتضحك لما أقولها أزاي و احدة زي تصاحب واحدة مخها فاضي زيك
مشتاقة لشكوتها اللي كنت بفكر اسيبها عشانها
مشتاقة لخروجات زمان انا و هي وساعات باباك كان بيجي معانا
بستني مكالمتها يوم الاربع لما اتكلمني و انا في الشغل و تقولي انا مستنياكي علي الغدا
انا سيبتلك انا و ليلو"جوزها" نصيبك
جانو انت ليه بترضيش تخليها ترد علي تليفوناتي
0 Comments:
إرسال تعليق
<< Home