الثلاثاء، مارس ٠٧، ٢٠٠٦

انها لا تأن من المتعة

"They told me that your son squealed like a girl when they nailed him to the cross and your wife moan like a harlot when they rape her again and again and again" said Kommodis.
هذا الحوار من فيلم" المصارع" يشعرني بالقشعريرة تغمر جسدي كلما شاهدته00 قصة تتكرر في كل عهد وفي كل بلد00
انهم يغتصبونك مصرنا في كل لحظة الآف المرات ويظن الجهال انها تأن من المتعة00
لاعتقادهم بذلك ربما00 ليثر حنقنا و غضبنا و في نفس الوقت يكون مستعدا لاخماده00 لا املك ألا ان نرد مثل ماكسيموس
"The time you honoring yourself has come to an end, highness"
نعم ان الوقت سوف يحين لكن ليس الوقت الذي تختاره سيدي القيصر فقط انتظر حتي تنفرط حبات قوتك حينها فقط
The time has come to its end, our president

3 Comments:

At ١:٤٣ م, Anonymous غير معرف said...

ربما تئن من المتعة أحيانا ومن الضجر ونفاذ الصبر في أحايين أخري. ألا ترين في الصمت تواطؤا مع الطاغية وهنا قد يكون الأنين من المتعة أثناء الاغتصاب

ربما الخوف من الصراخ أثناء الاغتصاب ولكن لم تخاف امرأة مغتصبة من الصراخ؟ هل سيظن مغتصبوها بالفحولة أنذاك؟ ألم يمنعني من كتابة المزيد
سلام

 
At ٩:٤١ م, Blogger Little Sesame said...

ساعات بحس ان الناس فعلا مبسوطة من القهرو الذل لان السكوت بصراحة اريح و مأمون العواقب

 
At ٤:٣٤ م, Blogger افكار حائرة said...

سيأتي هذا اليوم ولكن بعد اتحادنا و تعاونا مع بعض و مش ندي الطرشة لأي فساد و ده صعب للغاية بس ممكن

 

إرسال تعليق

<< Home

Free Web Counter
Free Web Counter

Designed by Little Sesame